
دورة "الطفل القائد" الشاملة

غرس روح المسؤولية والتعاون

نشجع طفلك على التفكير خارج الصندوق، وابتكار أفكار جديدة، وأخذ زمام المبادرة في مختلف المواقف

يتدرب على مواجهة التحديات بذكاء وإيجاد حلول مبتكرة، واتخاذ قرارات صائبة ومسؤولة

يكتسب القدرة على التعبير عن أفكاره والاستماع للآخرين بفاعلية، مما يعزز علاقاته الاجتماعية.

يتعلم طفلك كيف يؤمن بقدراته ويعبر عن ذاته بوضوح وشجاعة


رؤية الدورة ورسالتها :
رؤيتنا
بناء جيل من القادة الصغار الواعين، القادرين على إحداث فرق إيجابي في مجتمعاتهم والعالم
رسالتنا
تقديم برنامج تدريبي متكامل ومبتكر ينمي مهارات القيادة الأساسية لدى الأطفال، ويعزز ثقتهم بأنفسهم، ويشجعهم على التفكير النقدي والإبداعي، من خلال بيئة تعليمية تفاعلية ومحفزة.

تعزيز قدراتهم على حل المشكلات والتفكير الإبداعي.

تعليم الأطفال كيفية اتخاذ القرارات الصائبة وتحمل المسؤولية.

تنمية مهارات التواصل الفعال والاستماع النشط.

تعريف الأمهات بمفهوم القيادة وأهميتها في حياتهم اليومية والمستقبلية

مساعدة الأطفال على اكتشاف نقاط قوتهم وتطويرها.

بناء الثقة بالنفس وتعزيز الصورة الذاتية الإيجابية.

غرس قيم التعاون، الاحترام المتبادل، والمبادرة.

الذين يرغبون في دمج مفاهيم القيادة في بيئاتهم التعليمية

الذين يسعون لتزويد أبنائهم بأدوات النجاح في المستقبل


أنشطة ممتعة وتفاعلية تجعل عملية التعلم شيقة ومحفزة

تطبيق مباشر للمفاهيم من خلال تمارين جماعية وفردية

تشجيع الأطفال على التعبير عن آرائهم وتبادل الأفكار

تحليل مواقف واقعية لتنمية مهارات حل المشكلات واتخاذ القرار

تقديم دعم فردي لكل طفل لمساعدته على النمو والتطور

تم تصميم دورة "الطفل القائد" بعناية فائقة لتغطية الجوانب الأساسية للقيادة وتنمية الشخصية، مقسمة إلى محاور رئيسية ودروس فرعية لضمان فهم شامل وتطبيق عملي. تعتمد هذه المحاور على أحدث الأساليب التربوية والنفسية لتنمية مهارات القيادة لدى الأطفال بطريقة ممتعة وفعالة.
في نهاية الدورة، سيخضع الأطفال لاختبار نهائي لتقييم مدى استيعابهم للمفاهيم المكتسبة وتطبيقهم للمهارات القيادية. يهدف هذا الاختبار إلى قياس التقدم المحرز وتحديد المجالات التي قد تحتاج إلى مزيد من الدعم.
دورة "الطفل القائد" ليست مجرد برنامج تعليمي، بل هي استثمار في مستقبل طفلك، حيث تهدف إلى تحقيق تحولات إيجابية وملموسة في شخصيته وقدراته. إليك أبرز الفوائد والنتائج التي سيجنيها طفلك بعد إكمال هذه الدورة

ستطلق الدورة العنان لقدرات طفلك الإبداعية، وتشجعه على التفكير خارج الصندوق وابتكار أفكار جديدة. سيتعلم أيضًا كيفية قيادة نفسه أولاً، ثم قيادة الآخرين بفاعلية وإيجابية، مع غرس قيم المسؤولية والمبادرة

سيكتسب طفلك أدوات فعالة للتواصل مع الآخرين، سواء كانوا أقرانه أو الكبار، وسيتعلم كيفية الاستماع بفاعلية والتعبير عن احتياجاته. كما سيتدرب على تحليل المشكلات وإيجاد حلول مبتكرة ومنطقية لها

سيتعلم طفلك كيف يثق بقدراته، ويعبر عن أفكاره بوضوح، ويواجه التحديات بشجاعة، مما يعزز من صورته الذاتية الإيجابية ويجعله أكثر جرأة في التعامل مع المواقف المختلفة

سيتشجع طفلك على أخذ زمام المبادرة في المواقف المختلفة، وتحمل المسؤولية عن أفعاله وقراراته، مما ينمي لديه حس الاعتماد على الذات والاستقلالية.

من خلال الأنشطة الجماعية والعمل التعاوني، سيتعلم طفلك كيفية بناء علاقات صداقة قوية وإيجابية، وكيفية التعامل مع الاختلافات، مما يعزز من مهاراته الاجتماعية ويجعله أكثر قدرة على التكيف في بيئات متنوعة

المهارات القيادية التي سيكتسبها طفلك ستكون أساسًا متينًا لنجاحه في مسيرته التعليمية، حيث ستساعده على التفوق في الدراسة والمشاركة بفاعلية في الأنشطة المدرسية. وعلى المدى الطويل، ستؤهله هذه المهارات ليكون فردًا مؤثرًا وناجحًا في حياته المهنية والشخصية

الخجل وعدم الثقة بالنفس
صعوبة في التعبير عن أنفسهم
عدم القدرة على اتخاذ القرارات
ضعف في مهارات التواصل مع الآخرين
الاعتماد المفرط على الوالدين في حل المشكلات

برنامج تدريبي متخصص ومصمم خصيصًا للأطفال
أنشطة تفاعلية ممتعة تبني الثقة بالنفس
تدريب عملي على مهارات القيادة والتواصل
بيئة آمنة ومحفزة للنمو والتطور
القصص الناجحة
لا شيء يعكس قيمة دورة "الطفل القائد" أفضل من قصص النجاح الحقيقية لأطفالنا وأولياء أمورهم. هذه الشهادات هي دليل على التأثير الإيجابي والملموس الذي أحدثته الدورة في حياة المشاركين.
السيدة/ ليلى حسن
(أم لعلي، 7 سنوات)
علي كان يواجه صعوبة في حل المشكلات البسيطة بمفرده. الدورة علمته كيف يفكر بشكل نقدي ويجد حلولًا مبتكرة. الأهم من ذلك، أنه أصبح أكثر مسؤولية ويعتمد على نفسه في الكثير من الأمور. أوصي بهذه الدورة بشدة لكل ولي أمر

السيد/ خالد محمود
(أب لسارة، 10 سنوات)
سارة كانت دائمًا مبدعة، لكنها كانت تفتقر إلى مهارات القيادة. دورة "الطفل القائد" ساعدتها على تنظيم أفكارها وتوجيه طاقتها الإبداعية نحو مشاريع جماعية. الآن هي قائدة فريق في مدرستها، وأنا فخور جدًا بما حققته

السيدة/ فاطمة أحمد
(أم لمحمد، 8 سنوات)
قبل الدورة، كان محمد خجولًا جدًا ويجد صعوبة في التعبير عن رأيه. بعد أسابيع قليلة من دورة "الطفل القائد"، لاحظت فرقًا كبيرًا. أصبح أكثر ثقة بنفسه، وبدأ يشارك في الأنشطة المدرسية بحماس. شكرًا لكم على هذه الدورة الرائعة التي أطلقت العنان لقدرات ابني

نحن هنا للإجابة على جميع استفساراتكم ومساعدتكم في كل ما يتعلق بدورة
"الطفل القائد"
لا تترددوا في التواصل معنا عبر الطرق التالية

Copyright {{irteqaacademy }}. {{irteqaacademy 2025}. All Rights Reserved.